شبكة الشباب الإحترافية
كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !  Ezlb9t10
شبكة الشباب الإحترافية
كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !  Ezlb9t10
شبكة الشباب الإحترافية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة الشباب الإحترافية

الشباب.الترفيه.الأخبار.الإبداع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
yousef albaba
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام



رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2297
نقاط : 5197
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
العمر : 24
الموقع : https://shbab-jo.yoo7.com/

كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !  Empty
مُساهمةموضوع: كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !    كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !  Emptyالإثنين أغسطس 16, 2010 1:40 pm

كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !


عندما قرر وزير الخارجية الأردني الأسبق والسياسي المخضرم الدكتور عبدلله النسور التطوع بسلسلة نصائح (مهنية) قبيل الإنتخابات العامة المقبلة وضع الرجل الخبير في الملف الأمريكي أيضا علامة إستفهام كبرى بعنوان (.. الرئيس أوباما يستعد للحل وقد يفعلها على حسابنا فلنكن واضحين ومنتبهين).


أحد أصدقاء النسور والخبراء فيه طلب من مجموعة سياسيين وإعلاميين التركيز والإنتباه جيدا عندما يتحدث رجل من طراز عبدلله النسور ليس فقط لإنه أحد ألمع وأذكى أركان النظام في عمان ولكن لإنه رئيس لعدة سنوات لجمعية الصداقة الأردنية – الأمريكية بمعنى ان النسور يتحدث بما يعرف وليس فقط ما يتوقع.


وعلى جبهة مختلفة تماما سياسيا وفكريا نثر الوزير والنائب والسفير والقيادي الأخواني السابق الدكتور بسام العموش عبارة مماثلة على مسامع “القدس العربي” وهو يجيب على سؤال لها حول وساطة مفترضة يقوم بها للتقريب بين الإسلاميين والحكومة على أمل إغلاق ملف مقاطعة الإنتخابات.


العموش عدد عدة مسوغات وطنية وسياسية ومصلحية تتطلب إنهاء الإشكال القائم حاليا بين حكومة سمير الرفاعي والتيار الإسلامي المقاطع ثم ألقى بدون تعيين العبارة التالية: المرحلة الحالية تهمني سياسيا ووطنيا .. من المكن ان تعمل إدارة اوباما على الحل.. لذلك ينبغي ان يتواجد الإسلاميون في البرلمان لإن المصلحة الوطنية هنا تتطلب ذلك.


بعيدا عن المساحة التي يجلس فيها على الخارطة السياسية كل من العموش والنسور يتحدث نائب رئيس الوزراء الأسبق وشاهد العيان الأبرز على فترة إنتقال الحكم إبان الأيام الأخيرة لحياة الراحل الملك حسين بن طلال الوزير السابق أيمن المجالي بنفس السياق مشيرا لإن كل المؤشرات تقول بان {موجة الحل السياسي للقضية الفلسطينية} قادمة لا محالة على شكل تسونامي سياسي دولي .


المجالي إقترح ان الموجة قادمة بكل الأحوال ونحن في الأردن جزء من الحل بكل الأحوال وسيفرض علينا شيء جديد على الأغلب .. عليه سؤالنا الوطني : كيف نتوحد لتصليب جبهتنا والتقلبل من الخسائر لحماية مصالحنا الأساسية؟.


.. هذه النخبة الثلاثية من رجال الدولة والسياسة في الأردن وعلى إختلاف مشاربها وإتجاهاتها وتجاربها مجمعة إذا على ترقب موجة حل سياسي وشيكة لإدارة أوباما سيكون الأردن طرفا فيها وهو إنطباع يمكن التوثق منه حتى عند الإصغاء لسياسيين كبار من طراز علي أبو الراغب وعبد الكريم الكباريتي وأحمد عبيدات وغيرهم.


وليس سرا أن تصورا سياسيا من هذا الطراز يتصدر الواجهة في الأردن عند التحدث عن ملفات مغرقة في المحلية مثل الإنتخابات والوضع الإقتصادي وحتى المعارضة بانواعها الطارئة على الأقل تبني تحليلاتها على أساس ان مقترحات محددة ستضر بالأردن تعمل على إنضاجها إدارة الرئيس أوباما.


.. هذا ما يقوله المتقاعدون العسكريون في تبرير إشاراتهم السياسية وهو نفسه ما تقوله لجنة المبادرة الوطنية التي دعت الجماهير بإسم نحو سبعين شخصية مستقلة لمقاطعة الإنتخابات فنها ستقود الشعب الأردني لبرلمان مفصل على مقاس خطة أوباما الجديدة التي يقول النائب المعارض والسابق منصور مراد أن إسمها (كونفدرالية الأراضي المقدسة).


وفي المستويات الرسمية لا تقول الحكومة ولا يقول غيرها شيئا عن توجهات اوباما لكن بين الحين والأخر يسرب مسئول هنا او هناك سؤالا من طراز.. لماذا لا نعود لمشروع (دولة الضفتين)؟… وهو سؤال سمعته القدس العربي في ثلاثة مواقع على الأقل دون أي توجيه سياسي رسمي محدد.


حتى في وزارة الخارجية الأردنية يعمل فريق متكامل من أعمدة الدبلوماسية الأردنية برئاسة الوزير النشط ناصر جوده على تثبيت دعائم الإلتزام الأمريكي ليس بالسلام والمفاوضات فقط ولكن ايضا- وهذا الأهم- بالتفاصيل من طراز إقامة دولة فلسطينية يؤكد الوزير جوده مواصفاتها المقبولة أردنيا فهي ذات سيادة وقابلة للحياة وتملك مقومات الإستمرار وعاصمتها القدس بكل تاكيد.


خبراء الدبلوماسية الأردنية يتحدثون عن عودة سريعة للمفاوضات المباشرة خلال أسابيع وعن دولة إلتزم بها اوباما خلال أشهر.


عمليا تعني كل هذه المؤشرات ان حراك الأردنيين في إتجاهات المعارضة والقرار وفي كل إتجاهات بوصلتهم قائم إستنادا على إنطباع له علاقة بمشروع اوباما الوشيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كبار الساسة الأردنيون وأقطاب المعارضة تحت نفس الإنطباع: أوباما قد يحل على حسابنا !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تنقلات بين مسؤولين كبار في امانة عمان
» أعضاء غرفة الصناعة والتجارة يدافعون عن أنفسهم أمام سيل من الانتقادات وجهها لهم التجار الأردنيون
» مكنسة الفيروسات العربي بدقائق يزيل مالم تستطع كبار المكافحات ازالته + الشرح
» تنسيقية المعارضة" ترفض اتهامات إسرائيل لها بالترويج لفكرة الوطن البديل
»  أحد الثوار لـ"العربية": قوات المعارضة الليبية تهاجم مجمع باب العزيزية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة الشباب الإحترافية :: الشباب العـام :: قسم الأردن أولا-
انتقل الى: